بين الترانيم وقلبي
١٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٣تسرين ماءً في ينابيع المحطات البعيدة.. في مدارات العيونْ، تجرين صمتاً في نواحي القلب.. في جسدي، وأعبر هامساً لحني.. بأوتار اليدينْ، أسري إليك بميلادي المعبأ باللقاء ْ، وأبوح من شوقي ترانيمي وتغريد الفؤاد على غصونك باحتواء النبع من فيض (…)