اللحاد
٢٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٧بعد أن رش الماء فوق سقف المقبرة التي سكنت لتوها تلفت حوله يتأمل وجوه المعزين والمعزيات وتتسرب إلى أذنيه كلمات لم يمل من سماعها طوال سنوات كثيرة قضاها في هذا المكان.. كان يجري هارباً من ماذا؟ لا يدري...!! نفس الموقف.. منذ زمن... وتكاد (...)