قراءة كتاب (لا أرى غير ظلي)
٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨التّركيبُ اللّغويُّ بفنّيّتِهِ إنّما يُبطّنُ أفكارًا وأبعادًا عميقةً، تتخلّلُها دفقاتٌ شعريّةٌ وشحناتٌ فكريّةٌ، وبذلك تتجلّى وتتفاوتُ درجاتُ الإبداعِ بأبعادِها بينَ الشّعراءِ، فلا ينبغي أن نكتفي بالحكمِ على ما قرأناهُ مِن خلالِ (…)