ستون عاما على موتي... فهل سأبعث من جديد؟
٥ أيار (مايو) ٢٠٠٨لملمت كتبي وأوراقي.. وعقدت العزم لأكتب ألف كتاب.. وكتاب.. علها تجسد لوحات التاريخ من حاضري، وادقق صفحات الماضي.. ليقرأ من بعدى أولادي وأحفادي.آلام شعب داست أطرافه الأنذال.. هذا الزمان عامر بجراح.. وانين.. وألم لم يقطع حاضرة وصل (...)