الكتاب الورقي ينتصر على تحديات العولمة... ٢٦ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم مهند عدنان صلاحات يرى عدد من الباحثين والكتّاب والمختصين العرب أن الكتاب الورقي لم يزل يحافظ على مستواه المتقدم (...)
"أنا أفشل بائع كتب وجرائد في العالم" ١٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم مهند عدنان صلاحات كواحدْ من طقوس المدينة، معالمها، يفتتح ذلك الرجل السبعيني كل يوم، صباحات مدينة إربد الأردنية، (...)
الملحن وليد الهشيم في أعماله الجديدة ٨ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم مهند عدنان صلاحات مع بدء الموسم الدرامي لهذا العام، يستعد الموسيقي الأردني وليد الهشيم ليقدم مقطوعات موسيقية (...)
سلمى الخضراء الجيوسي في حوار مفتوح بيوم المرأة العالمي ٥ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم مهند عدنان صلاحات ضمن سلسلة حلقات برنامج الأربعاء الثقافي الاسبوعية، وبمناسبة بمناسبة الثامن من أذار الذي يصادف (...)
حوامدة في مرافئ شعرية العُماني ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم مهند عدنان صلاحات يستضيف برنامج "مرافئ شعرية" الذي يبث بشكلٍ أسبوعي على إذاعة سلطنة عمان .. في حلقة جديدة هذا (...)
في كتابه الشعري الجديد "تفاحة الأسرار" ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم مهند عدنان صلاحات في كتابه الشعري الأخير الذي صدر عن وزارة الثقافة الأردنية، والذي جاء في ٢٥٠ صفحة من القطع (...)
سميح شقير شاعراً ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم مهند عدنان صلاحات حشد جماهيري لم يكن متوقعاً لحضور توقيع كتاب في الأردن، فمثل هذا الحضور قد يكون لحفلات غنائية، (...)
حال الكتاب في فلسطين ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم مهند عدنان صلاحات اقرَّ عددٌ من المثقفين الفلسطينيين بوجود تراجع حقيقي في المستوى الثقافي الفلسطيني، مرده (...)
الذين حاصروا أنفسهم في بطن الحوت... ٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم مهند عدنان صلاحات ينفض وجه الحصار عن المدينة، وتستبدل الرايات المرفوعة فوق الحواجز العسكرية، ويخرج الاحتلال (...)
منذر رياحنة في مسلسل "الاجتياح" لشوقي الماجري ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم مهند عدنان صلاحات عمّان- خاص ديوان العرب يشارك الفنان الأردني الشاب منذر رياحنة في المسلسل العربي الضخم الذي يحمل الاسم المؤقت "اجتياح" الذي ينتجه وينفذه المركز العربي للخدمات السمعية البصرية- الأردن، والذي بدأ تصويره في أحياء مدينة دمشق، حيث يجسد الرياحنة دور "مصطفى" أحد رجالات المقاومة الفلسطينية، والذي ينقذ ورفاقه الفراريين فتاتين من حادث سيارة (الأولى مريم عربية إسرائيلية) ويائيل (يهودية) وتنشأ بين مصطفى ويائيل قصة حب إنسانية، تتقاطع فيها الظروف العامة والخاصة، والحرب والحب، في سياق العديد من الملابسات والظروف الإنسانية، في واحدة من قصص الحب التي بقيت محفوظة على مدار الزمان، تداعب الخيال البشري، وتوقظ في النفس بهائها وميلها الفطري نحو قيم الخير والجمال.