عروس جنين ٢١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم نادية كيلاني لعبنا صغارا.. جرينا بطول جنين وعرضها، حواريها وأزقتها، حول بيتنا وحديقتنا الوارفة بشجر زيتوننا (...)
امرأة مثالية ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم نادية كيلاني ظل حبيبي مدة طويلة إلى أن دخلت حياتنا تلك السمراء الجذابة.. انضمت إلى فريق العمل فى مؤسستنا، (...)
مناورة ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم نادية كيلاني توقف المترو ونزل بعض الركاب، وركب جميع من كان واقفا بالمحطه ولم تركب هى، مر كالسهم من أمامها (...)
غداء فاخر جدا ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم نادية كيلاني ألقيت بحقيبتي فوق المكتب.. انهبت علي المقعد وأنا أنفخ من الضيق: ما العمل يا ربي مع هذه (...)
المتشرد ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم نادية كيلاني قم يا ولد يا بن الـ ......... وركله بمقدمة حذائه.. كان الولد يرقد على ظهره مظللا عينيه (...)
إنهم يحيرون الأطفال ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم نادية كيلاني أنا لبنى.. الطفلة التي تستجدي أمها ركاب الطائرة الذاهبة إلى بلدي لكي يربيني أحدهم ساعتين من (...)
لا جديد عند الحب ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم نادية كيلاني ما كنت أتخيل يا من كنت حبيبي أن أفتح نافذتي فلا تطل عيني علي فناء بيتك. وما كنت أتخيل أبدا (...)
عيني عينك ١٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم نادية كيلاني صحا الرجل علي استجواب الملكين: من ربك..؟ ما دينك..؟ من أنت..؟ وحين اعتدل لم تبصر (...)
زهرة الحب لمن ١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم نادية كيلاني هــى: ظل طائر الفشل ينقر فى جدار عش زيجتي المنكوبة، حتى استخرج منه القذيفة الأخيرة التى (...)
وأخيرا تحقق حلم مريم ١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم نادية كيلاني وقفت مشدوهةً أمام المشهد العجيب في مطار "طرابلس"، ظللت شاخصة دون حَراك ولم أشعر إلا ودموعي (...)