كل شيء حزين«ج2» ١٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم سماح خليفة لم تجف دموع أمي يوما، لم تتوقف عن لوم نفسها. وأما تهمتهم فلم تثبت على أخي، تهمتهم المشروعة (...)
كل شيء حزين ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم سماح خليفة لم تكن أمي لتسمح لنا مغادرة المنزل إلى المدرسة دون تناول الفطور وشرب كأس من الحليب. ذات (...)
توكل بنانا؟...رووخ بيييت! ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم سماح خليفة أن تستيقظ باكرا ورائحة المقلوبة تزكم أنفك فهذا العجب العجاب!! كيف لا واليوم الجمعة؟ يوم الجمعة (...)
اليوم سماح ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم سماح خليفة لم تخني ذاكرتي يوما في استحضار ذلك المشهد، ما زلت ألتقطه بأبعاده الثلاثية بعين الذاكرة (...)
جبل النار ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم سماح خليفة جبل النار ذاك الجبل الشامخ الصامد في وجه الاحتلال، يحتضن بين ذراعيه حارة شقيف مأوى المناضلين (...)
تبا لتلك الرصاصة وتبا لذلك العدو! ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم سماح خليفة ما زلت أستشعر دفء تلك السنابل بين يدي، ما زلت أتحسس بطنها المثقل بالخير، ما زال يدهشني (...)
ذات حلم... ٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم سماح خليفة عاصفة... اسم على مسمى، تلك الفتاة الجامحة الصلبة القوية. ما زلت أذكر وجهها جيدا، ما زلت أستقرئ (...)
ساعةُ مَخاض ٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٧، بقلم سماح خليفة تَنْهَمِرُ دُموعُ سَماواتي إذا ما رَأتْكِ تُغادرينَ غاباتِ عِشْقي المُشْرَئبّة يَرْجُفُ قَلْبُ (...)
الحَقُّ أنت ١٠ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم سماح خليفة انْهَضْ من غُبارِ المَوتِ وإيّاكَ وانْكِساراتِ الحياةْ ابْتَسِمْ وأطْلِقْ صَهيلَ الرّوحِ (...)
واقع مؤلم ١٠ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم سماح خليفة قَفَزتُ عن جدارِ الزّمَن لأقيسَ عُمقَ الهاوِية وألتقِطُ ما تهشّمَ من زجاج الماءِ في عَينيّ (...)