مر الخداع ٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي أرجوك لا تنظر إلي هكذا!!؟ أحس كأني عارية الحضور أمامك، فالذنب ليس ذنبي ماكنت أدري ان الخيوط (…)
حديث النساء.... ٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي دخل غرفة مكتبه، أغلق الباب خلفه، وضع رأسه بين يديه وهو يقول: رحماك ربي اتوسل إليك ان تطيل من حبل (…)
وريقات نسرين.... ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي تغيرت كل معالم وجهها حين أرهفت مسامعها الى حفيف ورق الشجر وهو يصفق دخولها عالمه المغرورق شجدلا (…)
بائعة الدخان.... ١٣ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي آه يا نفسي.. كم انا حيرى بك؟ فمذ نفثني الزمن بين عيدان الثقاب عن كنف والدَيَ وأنا استبيح الطرقات (…)
ستائر النسيان... ١١ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي وقفت أمام نافذتها الحمراء الداكنة طويلا، سارعت رغبة في اماطة اللثام عن شعاع أمل، دعى يديها نحو (…)
قارئة الفنجان.... ٤ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي هل يتغير طعم قهوة يومك إذا اخذت معها سكرا ملونا؟؟ أتساءل؟؟ فكل صباحتنا ومساءاتنا هي داكنة رغم (…)
عازفة المساء الأخير... ١٧ شباط (فبراير) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي انتظرتك مساءات كثيرة، خاصة بعدما قلت لي أنك ستعود إلي في يوم ما... لم اطلب منك أن تقول متى؟؟؟ (…)
أضلع من حديد.. ٥ شباط (فبراير) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي مددت يدي الى بطن صدري أحاول ان أفتح قضبان أضلعي التي حجبت تنفسي ... بعد أن ضاعت صرخات نفسي (…)
غدير، يوسف..... ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي كان لخرير الماء على سمعها سمفونية البحيرة الزرقاء... نظرت الى غدير الماء الذي ينساب مسترسلا يعبر (…)
شارع الحب.... ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم عبد الجبار الحمدي سار في نفس الشارع الذي أرخى بأنوار اعمدته الخافتة خلسة على مساحات مظلمة، بين شجيرات متناثرة، (…)