لغة القلوب! ١٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي الصَّمْـتُ أَبْلَـغُ مِـنْ كَـلامٍ فـي دَمِــيْ لـم يَـرْعَـوِ عَـنِّـي ولـم يَـتَـكَـلَّمِ! وهَـلِ اللُّغَـاتُ سِوَى هُـرَاءٍ إِنْ غَـدَتْ فـي أُذْنِ سامِعِـهَا لِسَانـًـا فـي فَـمِ؟!
التعليم/التعليب: ديمقراطيّتنا نموذجًا! ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي كم مُرِيْعٌ ثقافيًّا أن يقف المثقف «الليبرالي»- الذي صَكّ الأسماع بدعاوَى الحُريّة والديمقراطيّة (…)
قامت بإبريقها! ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي أرجس العدوان العدوان على العقل، إنْ بخمر، أو بخرافة. وما يُعاقر الخمر شاربها إلّا وقد سَفِه (…)
طائرُ الشِّعر! ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يا طائرَ الشِّعرِ، قُلْ لِيْ: كيفَ أَرْثِــــيْـــهِ؟ هذا الذي طَــيْرُ شِـــــــــعْـــرِيْ مِنْ مَعانِيْهِ! مُحَلِّقًا في سَمـاءِ الحـَرْفِ مُنْطَلِقًــــــــــــــــا في مـا وَرَاءَ اندهاشاتـــــيْ وتَشْبِيْهِــــــــــــــيْ
الحساسيَّة السرديَّة في تجربة الأعشى الشِّعريَّة«11» ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي أسهل الإجابات عن مسألة غياب الفنون الموضوعية في أدب العرب القديم الاعتذار عن العرب بأن كثيرًا من (…)
الحساسيَّة السرديَّة في تجربة الأعشى الشِّعريَّة-10 ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي يتضح مما تقدّم في الحلقات السابقة ظهور بعض الملامح من الفنون الموضوعيَّة في الشِّعر الجاهلي (…)
الحساسيَّة السرديَّة في تجربة الأعشى الشِّعريَّة ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي مفهوم الملحمة أنها: «قصيدة قصصيَّة طويلة موضوعها البطولة، وأسلوبها سامٍ.» فهي: «ذلك النوع من (…)
الحساسيَّة السرديَّة في تجربة الأعشى الشِّعريَّة ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- إذا كان من الدارسين من نفَى الموضوعيّة عن طبيعة الشِّعر الجاهلي، فهناك من نفَى الغنائيّة، (…)
الحساسية السرديَّة في تجربة الأعشى الشِّعريَّة ٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي – ١- ينقل (محمد حسن درويش)(١) عن (أحمد حسن الزيّات، -١٩٦٨) آراءه، التي عرضناها في الحلقة (…)
على مقام الرَّصْد! ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي مِنْ حَلْمَـةِ الشِّعْرِ آيـَاتُ الشَّجَا شَجَرُ تِلْكَ الحَـيَاةُ بِمـا تُـرْدِيْ وتَـبْـتَـذِرُ فـي طَلِّها شَـرَرٌ، مِنْ جَمـرِها مَطَـرُ، ضِـدٌّ بِـضِـدٍّ، وبالأَضْـدَادِ تَبْـتَـكِـرُ