بطاقة حــب لنابلس ٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧، بقلم لطفي زغلول تيهي بِآفاقِ العُلى واختالي - وتبوَّأي عَرشَ النُّجومِ العَالي يَا ربَّةَ التَّاجينِ فَوقَ (…)
ستار أكاديمي ثقافة مرفوضة ٢١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم لطفي زغلول ستار أكاديمي واحد من برامج تلفزيون الواقع الذي لاقى رواجا في الغرب ، واصبح له شعبية واسعة ، كونه (…)
الليلُ .. والقَندِيل ١٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم لطفي زغلول لا تُـطفِـئي القَـنديلَ .. إنَّ اللَّـيلَ فـي أوَّلِـهِ ولَـم يَـزلْ يُـراقِصُ النّـجومَ والأقمـارْ
القصيدة العربية ٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم لطفي زغلول بداية اود ان انوه الى ان هذه المقالة ليست دراسة علمية اكاديمية بقدر ما هي انطباعات وملاحظات ، (…)
هَمساتٌ للعام الجَديد ٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم لطفي زغلول لأنَّا .. نُسافرُ عبرَ الضَّبابِ يُحاصِرُنا الخَوفُ .. يَغتالُنا مِخلَبُ الصَّمتِ .. يَسرقُ منّا الرُّؤى والوُعود
الشعر .. والشعر الآخر !! ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم لطفي زغلول بداية أنوه إلى أن المقصود في هذه القراءة هما فئتان . الأولى أولئك الذين أغرقوا الشعر العربي في (…)
القدس في القلب ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم لطفي زغلول لكِ في القلوبِ منازلٌ ورحابُ يا قدسُ أنتِ الحبُّ والأحبابُ لي فيكِ أقدارٌ ولي دارٌ ولي أرضٌ ولي أهلٌ ولي أنسابُ
اغتراب !! ١١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم لطفي زغلول إلى فلسطينية .. من وطني المحتل عام ١٩٤٨ إلتقيتها في مطار باريس التقينا .. في بلادِ اللهِ (…)
قراءة انطباعية في المشهد الحداثي في الساحة العربية ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم لطفي زغلول الحداثة أو الحدوثة مفردة عربية تحمل معاني كثيرة، منها الإيجاد أو الابتداع أو الوصول بالشيء المقصود إلى أقصى حالات التغيير في كل من الشكل والمضمون، وأرقاها في زمن معين. وهي حالة نسبية لا مطلقة، كونها تتغير بمرور الزمن وتبدل المكان والمنطلق والرؤيا. والحداثة من الصفات التي لازمت المسيرة الإنسانية عبر مراحل تطورها الثقافي والحضاري، علاوة على أنها لم تكن حكرا على أي من الحضارات أو الثقافات. وفي الحقيقة إنها كانت تشكل قاسما مشتركا لها في شتى الميادين. إلا أنها في نفس الوقت كانت متفاوتة الوتيرة في سرعة إيقاعها واتجاهاتها. وفي ذات الوقت تختلف وتيرة تسارعها من مجتمع إلى آخر، أو مدى الإيمان بها كحركة ضرورية وحتمية.
ظاهرة المسلسلات المكسيكية ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم لطفي زغلول أصبحت المسلسلات المكسيكية الدرامية الناطقة باللغة العربية "المدبلجة" ظاهرة متكررة جسدتها قنوات (…)