الدجاج وضرورته لأجيالنا ٣٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم نازك ضمرة استهترت في ضبطهن في البداية، فبدأن يتمردن على الحدود المسموحة لهن، تذكرت الأيام الأولى حين لم (...)
وتحافظ على تواجدها وتفوقها ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم نازك ضمرة لم يسبق أن فكرت بالكتابة عن احتفال حضرته من قبل، لكن الشحن الذي عبأني وكاد يحرق أعصابي هذا (...)
قراءة في رواية جميل السلحوت «نعيم الهوان» ١٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم نازك ضمرة جميل السلحوت أخذ على عاتقه أن يدون تغريبة بني فلسطين العرب، وأنا واحد من الناس الذين يحسون (...)
يوميات دجاجاتي وهن يسكن بأفكاري ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم نازك ضمرة مساء يوم الأربعاء الموافق السادس من حزيران ٢٠١٢، ظفرت بفنجان كبير من الشاي المعطر، وكانت (...)
لكنه شعب في تكمن أعماقه بذور الحياة ٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم نازك ضمرة كنت عاملاً في السعودية أيامها، وبرغم الفقر ومحدودية الدخل والحياة القاسية التي كنت أحياها، إلا (...)
عادل سالم في مجموعته القصصية «لعيون الكرت الأخضر» ٢٦ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم نازك ضمرة حين تتاح الفرصة لتقرأ لكاتب ما، تشعر أنك تدخل عالماً جديداً يضيق ويتسع حسب قدرتك على استيعاب (...)
العزلة غيرت عناوينها باكراً ٢٠ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم نازك ضمرة الشعر فن إشفاء: الشعر لغة الأرواح، يحاول إيجاد مطابقة بين الواقع الذي قد يصبح خيالا مؤقتاً (...)
قراءة في رواية «ظلام النهار» ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم نازك ضمرة حكاية خليل الأكتع لم تبق ولم تذر من التراث الفلسطيني الريفي، وخاصة تراث سكان المناطق الأقرب (...)
في القبو قرب الجامعة ٣١ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم نازك ضمرة لماذا تركنا الصالات الفسيحة ونزلنا للقبو الضيق؟ مكان يتسع لاثنين فقط، أي بمساحة متر ونصف طولاً (...)
عن بلعين ٢٥ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم نازك ضمرة حبيبتي بلعين، يا ما تجرحت قدماي وأنا أمشي إليك كي أحضر إبريق زيت زيتون طازة من إحدى العجائز (...)