الخميس ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٧

معرض فني لـ«إبداعات نسوية»

تنظم مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية في الساعة السابعة والنصف من مساء يوم الأربعاء الموافق 29 نوفمبر 2017 المعرض المشترك "إبداعات نسوية"، ثم تعرض الفيلم الروائي "حنة" من تأليف وإخراج صالح كرامة، وذلك في مبنى المؤسسة بشارع الرقة بدبي.
تشارك في المعرض كل من الفنانات:

الشيخة اليازية بنت نهيان آل نهيان

بدأت الشيخة اليازية بنت نهيان آل نهيان مسيرتها الفنية في سن مبكرة، جسدت لوحاتها اسلوبا فريدا وجديدا على الفن التشكيلي، وتتناول أعمالها مواضيع ثقافية متنوعة، شاركت اليازية في العديد من المعارض داخل وخارج الدولة منها معرض تعابير إماراتية، بين جيلين، فن أبو ظبي، معرض الفنون التشكيلية، معرض الفن الأوروبي في بودابست، معرض كنوز العالمي للفنون الجميلة بلندن، معرض رأس السنة الدولي للثقافات بإسبانيا، بالإضافة إلى معارض شخصية كان آخرها معرض Jane Lombard Gallery بنيويورك عام 2017.

نجاة مكي

فنانة تشكيلية إماراتية، حائزة على درجة الدكتوراه في مجال المسكوكات المعدنية من كلية الفنون الجميلة جامعة القاهرة عام 2001، وهي عضو في العديد من الجمعيات والمؤسسات الثقافية ومنها جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، وجماعة أصدقاء الفن لدول الخليج، جماعة الجدار بالشارقة، وجمعية الإياب للفن التشكيلي. أقامت العديد من المعارض الفردية والجماعية داخل الدولة وخارجها، كما شاركت في تحكيم العديد من المسابقات الفنية، تم تكريمها من قِبل الأمانة العامة بدول مجلس التعاون الخليجي عام 2015.

سلمى المري

فنانة إماراتية، حاصلة على بكالوريوس الفنون الجميلة من القاهرة عام 1985، عملت في مجال تدريس الفنون ثم التوجيه الأول بوزارة التربية والتعليم، ومن ثم أطلقت سنيار غاليري في حي دبي للتصميم عام 2015، كما أصدرت كتاب يحمل مسيرتها الفنية (ثبات) عام 2016، نفذت العديد من المعارض الشخصية اخرها (حكايا الأرض) عام 2016، كما شاركت في العديد من المعارض الجماعية داخل الدولة وخارجها، أعمالها تعطي إحساسا بالتعتيق والقِدم والاندماج بالأرض.

جنان الانصاري

فنانة عراقية، مقيمة بدولة الإمارات، حاصلة على الدبلوم العالي في الفنون من معهد الفنون الجميلة ببغداد عام 1992، عضو بنقابة الفنانين العراقيين، وعضو بنقابة العراقيين الكرام، شاركت في العديد من معارض الفن التشكيلي داخل العراق وخارجها، أهمها معرض رواق للمعارض، ومعرض الفنانين العراقيين، ومعرض الشباب ببغداد، وشاركت بمعرض خطاطات عربيات بدولة الإمارات مشاركة مع جنيف عام 2013، أقامت معرض شخصي بالنادي الثقافي العربي بالشارقة عام 2016، وشاركت بمعرض معهد أوركيد الثقافي بدبي عام 2016.

خولة درويش

فنانة إماراتية واعدة أعمالها صور نابضة بالجمال، ولوحاتها ناطقة بالأصالة والصدق، تم تعيينها من قِبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، ورئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي "رعاه الله" كإحدى سفراء إكسبو دبي 2020.

كما قامت بعرض أعمالها الفنية في عدد من المعارض المحلية والدولية، من أهمها معرض "بينالي البندقية" و"آرت دبي" ومعرض "سكة الفني" إلى جانب شغفها في تقديم ورش عمل فنية للأطفال من خلال برامج متخصصة.

سلوى العايدي

أستاذ مساعد بالمعهد العالي للفنون والحرف بصفاقس، حاصلة على شهادة الدكتوراه في علوم وتقنيات الفنون، نشرت العديد من المقالات الخاصة بالفن التونسي والفن العربي، ولها العديد من المداخلات والتي اختصّت بالفن التونسي المعاصر، لها مداخلة بالمغرب تحت عنوان "شعرية الصورة ورمزية اللّون"، بقاعة جهة مكناس، شاركت في العديد من المعارض الجماعية بتونس وخارجها، أقامت معرض شخصي لها عام 2008، كما حصلت على الجائزة الثالثة للنقد التشكيلي العربي عام 2010.

سمية الريس

تشكيلية إماراتية تمشي على خطى والدها الفنان القدير عبد القادر الريس. بدأ مشوارها الفني منذ عمر مبكر. يتسم أسلوبها الفني بالواقعية. تستوحي مواضيع لوحاتها من الثقافة والتراث الاماراتي. لوحاتها تربط ما بين عبق الماضي وتفاصيل الحياة المعاصرة. توظف الضوء والظل بخفة في أعمالها الفنية لتعكس جماليات البيئة المحيطة بها. شاركت في العديد من المعارض المحلية والعالمية. حازت على العديد من الجوائز في المسابقات الفنية.

فاطمة الحمادي

فنانة إماراتية حاصلة على بكالوريوس التربية الفنية من جامعة الإمارات عام 1994، لديها خبره 23 سنة في الفنون الجميلة. وحديثا بدأت في فن الحروفيات وربطته بالفنون الجميلة، شاركت في أكثر من 25 معرضاً فنياً بجانب معرضين دوليين في لندن وبرلين، تترأس فريق (فناني جرافيتي الإمارات) كما شاركت في العديد من مشاريع الفنون على المستوى المحلي والعالمي التي منها دخلت موسوعة جينيس العالمية، وكانت لها أطول لوحة جدارية في دبي عام 2017.

فاطمة لوتاه

تشكيلية إماراتية نشأت في دبي و تقيم حاليا بين إيطاليا و الامارات. درست الفن في أكاديمية بغداد للفنون وفي واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية حيث درست فن الرسم والبورتريه. لوحاتها تبني جسرا بين الشرق والغرب ، بين احساسها بالتراث الخليجي و بين تجربتها المعاصرة وحياتها في الغرب. بدأت مشوارها الفني في الثمانينيات. تجمع لوحاتها مابين تقنيات الرسم الرقمي وبين مرونة ألوان الأكريليك. عرضت أعمالها حول العالم وفي الشرق الأوسط كما حازت على العديد من الجوائز الفنية.

فرح اليوسف

فنانة عراقية، حاصلة على بكالوريوس الفنون الجميلة قسم الرسم والتصوير بدرجة امتياز من جامعة الموصل، عملت سابقاً كمساعد باحث في كلية الفنون الجميلة جامعة الموصل، ومنسقة لمادة التربية الفنية بدولة الإمارات العربية المتحدة، ومسؤولة المرسم الجامعي في جامعة الشارقة، وأخيراً حصلت على جائزة الموظف المتميز في جامعة الشارقة ، والمركز الأول في مسابقة تصميم أجمل ملصق عن اليوم الوطني الإماراتي عام 2017، كما شاركت في العديد من المعارض الجماعية.

ليلى الزين ضاهر

فنانة لبنانية، حاصلة على بكالوريوس الفنون الجميلة عام 1989، خريجة فنون جميلة (دراسات عليا قسم رسم من الجامعة الأمريكية بأمريكا، وهي من مؤسسي الحركة التشكيلية في دولة الإمارات وعضو في جمعية الامارات للفنون التشكيلية منذ الثمانينات، وعضو في المركز العالمي للفنون، وعضو في النادي الثقافي العربي في الشارقة، أقامت وشاركت في العديد من المعارض الشخصية والجماعية. محترفة الفن منذ الصغر وأعمالها تطورت بأسلوب فريد ولوحاتها تولد من مزيج من الألوان الاكريليك والزيت والباستيل والمائي والأحبار.

ماجدة نصرالدين

فنانة لبنانية، مقيمة بدولة الإمارات، عضو في جمعية الإمارات للفنون التشكيلية منذ عام 1994، ومسؤولة عن تحرير صفحة الفنون البصرية في موقع "فكرتي"، لها العديد من المعارض الفنية الشخصية والجماعية داخل دولة الإمارات وخارجها، كما شاركت في بياالي الشارقة للفنون أعوام 1995-1997-1999، وبينالي الفنون الاسلامية في طهران، ومعارض جماعة الجمان، أقامت عدة معارض شخصية وملتقيات فنية منها وتشارك في المعرض السنوي العام لجمعية الامارات للفنون التشكيلية منذ عام 1995 وحتى الآن.

منى الخاجة

فنانة إماراتية، حاصلة على بكالوريوس الفنون الجميلة من جامعة حلوان بالقاهرة عام 1981، عضو في جمعية الامارات للفنون التشكيلية، ساهمت في تأسيس مسيرة الفن في دولة الامارات مع جيل الرواد الأوائل من الفنانين. تمحورت أعمالها في بداية انطلاقتها في تسجيل تراث الإمارات والبيئة المحلية بأسلوب واقعي تصويري ثم تدرج أسلوبها إلى التجريد والرمز وكانت لها تجارب عديدة مع اللون وأصبح حبها للون طاغياً على أعمالها واستخدمت الرموز التراثية وزخارف مستوحاة من الموروثات الشعبية.

مها الكلابي

تشكيلية سعودية تقيم في دبي.

يتنوع نشاطها الفني ما بين الرسم وتصميم الديكور والأزياء والمجوهرات وفن صناعة الفخار.
درست في كلية الفنون الجميلة-جامعة الملك سعود بالرياض، عملت كمدرسة تربية فنية للمرحلة الثانوية ونظمت العديد من المعارض الفنية في وزارة التربية والتعليم، حازت على عدة جوائز، منها:

جائزة تميز من الرئاسة العامة لرعاية الشباب – جدة بالمملكة العربية السعودية، وجائزة المعرض الفني المتميز – وزارة التربية والتعليم -المملكة العربية السعودية.

مي النعيمي

فنانة عراقية حاصلة على بكالوريوس الفنون الجميلة وماجستير في الفنون الإسلامية، حاصلة على عدد من الشهادات والتقديرية المحلية والعربية والعالمية دخلت الموسوعة العالمية للفنون التشكيلية بأمريكا عام 2017، أقامت وشاركت في العديد من المعارض الفردية والجماعية داخل العراق وخارجها أهمها: معرض كريستوف كولومبوس العالمي وسمبوزيوم بإيطاليا، مهرجان موناكو، بزار فندق لاند مارك، ومعرض الاسبوع الثقافي العراقي بالمركز الثقافي الملكي عام 2011، والملتقى الثقافي العربي الاول بعّمان، دخلت موسوعة ألوان وحرب للفنون بلندن عام 2016 .

نادية وهدان

فنانة مصرية، أستاذ مساعد الرسم والتصوير بكلية التربية الفنية جامعة حلوان بالقاهرة، حاصلة على ماجستير التربية الفنية تخصص رسم وتصوير، ودكتوراه الفلسفة في التربية الفنية، وعضو نقابة الفنانين التشكيليين، قامت بالعديد من الورش بكلية التربية الفنية ، ولها العديد من المعارض الجماعية والفردية أحدثها: معرض(مصرية بعيون معاصرة)، حصلت على العديد من شهادات التقدير والجوائز وكان آخرها شهادة تقدير عن المشاركة في فعاليات صالون الجنوب بكلية الفنون الجميلة بالأقصر 2017.

نعيمة الميمني

فنانة تشكيلية عُمانية، عضو الجمعية العُمانية للفنون التشكيلية، شاركت في العديد من المعارض الفنية المحلية والدولية في سلطنة عُمان منذ عام 1997، ومعارض حول العالم في أكثر من 13 دولة (2000-2014) كما حازت على عدد من الجوائز، أعمالها الفنية تركز على العلاقة الوثيقة بين الأشخاص والأماكن وهي مستوحاة من جذورها وتراثها العماني. تحلق في فضاءات اللوحة مستعينة بأدواتها الفنية من ألوان الأكريليك والألوان الزيتية والتي تترجم من خلالها مواضيع لوحاتها.

وفاء الخازندار

كاتبة وفنانة تشكيلية، حصلت على عدة جوائز فنية وأدبية ولها مجموعتان شعريتان ومجموعة قصصية تُرجمت أشعارها إلى اللغة الإنجليزية، تخاطب لوحاتها مخيلة الجمهور من خلال أطياف وذكريات الطفولة، تفضل استخدام ألوان الأكريليك في لوحاتها لكونها مادة مطواعة تتقبل كل المواد المضافة إليها مما يسهل عليها خلق تفاصيل فنية فريدة، عضو جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، وعضو مركز دبي العالمي للفنون، وعضو رابطة أديبات الإمارات، لها العديد من المعارض الشخصية و الجماعية داخل وخارج الدولة.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى