من عبلّين إلى عبلّين نعود ٢ كانون الأول (ديسمبر) الاتّحاد القطريّ للأدباء الفلسطينيّين يضع اللّمسات الأخيرة للتّحضير للمؤتمر الثّاني في عبلّين جاءنا من النّاطق الرّسميّ للاتّحاد القطريّ للأدباء الفلسطينيّين، الشّاعر علي هيبي: في قاعة المركز (…)
الأدب النسوي المحلي وتجلياته في النظم العلاجية ٢ كانون الأول (ديسمبر) بمبادرة الاتحاد العام للكتّاب الفلسطينيين- الكرمل ٤٨ ولجنة "الأدب النسوي" وبالتعاون مع مجلس عبلين المحلي ومؤسسات وجمعيات مختلفة في عبلين: "ناشطات من أجل عبلين، بيت الأكاديميين المتقاعدين، مجموعات (…)
مهرجان العقبة ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم علي هيبي على مدى ثلاثة أيّام منذ العشرين من تشرين الثّاني هذا العام ٢٠٢٥ وحتّى الثّالث والعشرين منه، ولأوّل مرّة يشارك في مهرجان العقبة الشّاعر الفلسطينيّ علي هيبي ضمن الأمسيات الشّعريّة وبأجواء ثقافيّة (…)
الأدب النسوي: كتابةٌ في فضاء الجسد والذاكرة ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم رانيا مرجية في فضاءٍ تتشابك فيه الحكايات بالصمت، وتتصادم فيه الذاكرة مع الثقل التاريخي الذي ورثته النساء عبر قرون، يطلّ الأدب النسوي بوصفه صوتًا مضادًا، فعلًا وجوديًا قبل أن يكون نصًا مكتوبًا. إنه مساحة (…)
مسرحية: مقهى الذكريات المنسية ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم صالح مهدي محمد مسرحية درامية – فانتازية يمكن تقديمها على خشبة المسرح بسهولة، بعدد محدود من الشخصيات وديكور واحد. المسرحية من فصلين، كلُّ فصلٍ من مشهدين: الشخصيات ماهر: شاب في أوائل الثلاثين، هادئ، يحمل (…)
نـبــــوءة ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم جليل إبراهيم المندلاوي (ثلاثية التجلّي) ١- مخالب الدهر تَرَكْتِ الْقَلْبَ يَحْمِلُ نَبْضَ جُرْحٍ وَيَسْكُنُ فِي صَدَاكِ وَهُوَ يَحْتَضِرُ ففـي عَيْنَيْكِ يَحتَرِقُ التَّجَلّي ووجهك فَوْقَ وجه البدر يَفْتَخِرُ (…)
ابتسامة بلا وجه ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم صالح مهدي محمد ما كنت أعرف متى بدأ كل شيء. ربما حين انطفأ الضوء للمرة الأولى، أو عندما ابتلع صدى خطواتي نفسه داخل الغرفة. لكني متأكد من شيء واحد: الزاوية كانت أول من تحرّك. الغرفة ساكنة… ساكنة بدرجة تُربك (…)
الدرس الاخير ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم سعاد حسين الراعي كانت شعلة من نورٍ دافئ، لا تحترق لتُنير، بل تتوهّج حبًا وإيمانًا برسالة التعليم. حضورها لم يكن يستدعي الهيبة بسطوة، بل يغرس الاحترام في القلوب كما يُغرس الحب في الأرض العطشى. لم تكن أستاذة تقف على (…)
قتلٌ مؤجّل ٢ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم زياد شليوط بينما كنت أقود سيارتي، نظرت في المرآة. رأيت شابين يركبان دراجة نارية، يرتديان ملابس سوداء وقبعتين واقيتين أيضا سوداويتين. واصلت قيادة السيارة في يمين الشارع، لأفسح الطريق لهما لاجتيازي، لكن السائق (…)