عاشق الوجد
١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩يَا عَاشِقَ الْوَجْدِ والْبَأْسَاءُ تُبْكِينَا يا آسِرَ الشَّوْقِ والْمَأْوَى مآقِينَا مَا لَاحَ لِلْقَلْبِ حُبٌّ في تَفَرُّقِنَا ولا رِمَايَتَكُمْ بِالْهَجْرِ تُنْسِينَا إنْ تَسْألِ النَّجْمَ فالْأكْوَانُ تَنْثُرُنِي حُبّاً كَرِيماً فَتَرْوِي بِي رَيَاحِينَا