وَمْالِي وَسَيْفُ لَحْظُكِ يَرْتَدُ مِنْ طَرْفِ عَيْنيْ
٢٨ أيار (مايو) ٢٠٠٨مْالي وَسَيْفُ لحظِكِ يرتد من طرفِ عيني، إنْ أشرْتُ يمينا إذ بأسوار عينينكِ ترقدُ هناك !، وإن قلت الشِمال وجدتَ قوافلَ منَ جمالِكِ تمشي على استحياءٍ هنالكْ . مالي وألفُ ألفُ دائرة تدور، في مشكاةِ قلبِكِ أسيرْ، صدع رأسي من كثرةِ (…)