السبت ٢٤ أيار (مايو) ٢٠٢٥

إلى مدينة أبيلا

هذهِ الشُّقوقُ المتعرِّجةُ على الجدران
ليستْ علاماتِ خَراب
إنَّها تجاعيدُ وجهٍ نبيلٍ عرَكَتْهُ الأيّام
إنَّها أَثَرٌ غائرٌ
لجمالٍ عتيقٍ لا يَنْضُب
ولا يُضاهى
وهيهاتَ أنْ يتكرَّرَ مثلُهُ أبدًا

جيرمين دروجنبروديت
ترجمة عادل خزام


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى