الجمعة ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٦
بقلم
حديثُ الشِّعْرِ
انْشُرْ عَلَى بَابِ الرِّيَاحِ خَرَائِطِيوَاسْكُبْ رَبِيعَ الْعُمْر في أحْدَاقِيهَـــــذَا حَديثُ الْوَجْدِ، كَيْفَ أُدِينُه؟أصلُ الْـــــــبَيَانِ وَ سَلْوَةُ الْمُشْتَاقِيَا بَــحْرُ. ثُرْ خَلْفَ الطَّبِيعَةِ هائِمامَــــــــــــدَّتْ جَحَافِلُهُ كَمَوْجِ رَاقٍآمَنْتُ بِالْبَحْرِ الْــــــــــوَحيدَةِ دُونَهلَـــــــــــمَّا عَرَفْتُ بِهِ شِفَاءَ السَّاقِييُـــــــــقْرِي الْبِعَادَ وَشوْقُهُ مُتَلَاطِمٌفِـــــي الْمَوْجَةِ الْفَيْحَاء حظُّ الْبَاقِيوالْحــَرْفُ مِنْ زَادِ الْمِسَافَةِ نَبْضُهُيُلْقِي التَّحايَا مثلَ قلبِي الشَّاقينَجْمٌ عَلَى شُرُفَاتِ ذَاكَ الليْلِ يبـــ تَدِعُ الْهَوَى كالحلم للعشاّق