الأحد ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠
بقلم
هذا القلب
أذهب إلي الشعرُأذهب كما تشاءُُوأكتب ما تشاءُفأنا أدعي الشعرُكل إشعاري فيك وعنككنتَ أنت الغيابُوكنت أنا ألهثُ في الضبابكم طعنت!وكم ساومت هذا العذابوكم غدرتهذا القلبوكم أبصرت الضوءبنوريفكيف سأبكيك؟وقد نسيت اشتياقيورحلتما عاديهمكاحتراقيوما عاد يهمكفراقيقد جفت الدموع من المآقيفقد كنتُ الوردةكنتُ العطركنتُ الآمانكنت الأحلاملكنك !سرتْ بخطواتكبعيدا عنيوهكذا تكسرتكل وعودككل عهودكفي الهواءفلم أعد أستطيعأن أكونكما كنتُلأنكاعتراكالغروراعتراكالخواء