أسرار المياه
١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥النجمة
يأخذُ مني صوتها الآخر دفاترَ لهجتي في نبرتين فأرتلُ الصمتَ ترتيلاً و أصنعُ للحكاية سُلّما تصعد درجاته تساؤلات وريدي أرقي.. و سحابة كنتُ قد وعدتها آخر الصيف بـأول الكلام.
للنجمة أيضا
يشهدُ النهرُ عليها.. حين أبصرتُ (…)