ثوري
١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢،
بقلم رينا ميني
ماذا تنتظرين حتّى تثوري على مالك جسدك ونبضك ماذا تنتظرين حتّى تفترسي آسر روحك وسارق إدراكك أقاسم أمين أم نزاريّ جديد يعيد كرامةً تُسحق عمداً أم أنّك هويت العيش تمثالاً في متحف الذكور تُصمدين أفيقي (…)