أَوْجَاعُنَا مَعاً
٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٩،
بقلم عزت السيد أحمد
مَا فِي قَرِيْضِي قَضَايَا غَيْرُ أَوْجَاعِيْ
حُبِّي أَوَائِلُهَا وَالقَلْبُ أَوْضَاعِيْ
وَكُلَّمَا ابْتَسَمَتْ دُنْيَايَ فِي عَمَلٍ
تَفَاقَمَتْ فِي طَرِيْقِي نِقْمَةُ السَّاعِي
وَسَارَ نَحْوِي الأَسَى مُسْتَهْتِراً وَلِهاً
كأَنَّهُ يَبْتَغِي قَتْلِيْ بِلا دَاعِ