الاتحاد العام للعملاء العرب
٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٩،
بقلم وليد رباح
فيما مضى من الزمن القريب، كانت لفظة عميل تسبب لاجسادنا الحساسية المفرطه، نظل نحك اطرافنا عندما نسمعها حتى تدمي جلودنا ٍ، وكأن اسراب القمل قد عششت في ثنايا ذلك الجلد فغدت ثناياه وئلا لتلك الحشرات (…)