رَاهِــبَةُ المَعْبَــدَيْنِ ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم آسيا وعيل هَاهِيَ فِي لَيْلَةِ صَيْفٍ مُقْمِرَةٍ...وَضَّاءَةٍ... وَ هِيَ تَرْتَدِي ثَوْبَ نَوْمِهَا (…)