تدخل الأهل فى الزواج: نعمة أم نقمة؟ ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب تبدأ الحياة بين الحبيبين وردية رومانسية. هى تعتقد أنه فارسها المنتظر، وهو يعتبرها سندريللا العصر الحديث. هى تراه قادما على فرسه الأبيض ليختطفها إلى عش الزوجية، وهو يراها أميرة من الأحلام جاءت (…)
محمد القليوبى: لا بد من اتحاد لمنتجى السينما للنهوض بالسينما المصرية ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب المخرج السينمائى الدكتور محمد كامل القليوبى، واحد من المخرجين الذين يمكن أن نطلق عليهم مخرجى السينما الجادة. تلك السينما التى تناقش مشاكل المطحونين من أبناء الوطن، وتربطها بالقضايا العامة التى (…)
الفنان أحمد بدير: الجمهور ترمومتر الفنان ١ آذار (مارس) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب لا يحتاج فنان كأحمد بدير إلى تعريف أو تقديم. فأعماله المتميزة، والمتنوعة تؤكد بما لا يدع مجالا للشك على عمق موهبته. رأيناه على المسرح فى "ريا وسكينة"، و "على الرصيف"، وفى التليفزيون تألق فى (…)
المتعة الجنسية تهجر البيت العربى! ١ آذار (مارس) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب يتربى الناس فى مجتمعنا العربى على مجموعة من القواعد والتقاليد التى تبقى فى أذهانهم طوال العمر. فعلى سبيل المثال، يعتبر موضوع الجنس واحدا من المحرمات التى يخجل العرب من المناقشة فيها. وترتبط قضية الجنس بمجموعة من المحرمات التى تصل فى بعض الأحيان إلى الخجل حتى من البحث عن علاج لبعض الظواهر أو الأمراض التى ترتبط بهذا الموضوع. مراسلنا فى القاهرة أشرف محمود يناقش هذه الظاهرة:
البنت مش زى الولد ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب والأخ الذى قتل أخته بسبب ما يسمى بجرائم الشرف فى الأردن لم يكن هو الجانى الوحيد، فالمجتمع بأكمله مجرم فى حق دلال. ومن المفروض أن نحاكم كل أفراد ذلك المجتمع. ليس فى الأردن وحدها، ولا فى مصر فقط، بل فى كل البلدان العربية، وفى كل الثقافات التى زرعت فى ذهن الفتاة أنها مجرد كائن فاشل مخلوق من أجل الرجل.
الفنان الممثل والشاعر محمد ناجى: تواطوء الأنظمة العربية قمة السفالة والحقارة ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب أتمنى أن أصل للجمهور بأى شكل. فآفة هذا الوطن المسكين أننا كمثقفين لم نستطع أن نصل إلى ناس هذا الوطن. نحن كفنانين أو كمنخرطين فى العمل السياسى، أو شعراء أو فنانين تشكيليين أو مطربين أو ممثلين أو ساسة. كلنا عدة أوجه لشىء واحد. الحكاية كلها، وآفة هذا الجيل والأجيال السابقة، بل والأجيال اللاحقة أننا لم نعرف الطريق بعد إلى جمهورنا الحقيقى. أنا أريد أن أصل للناس لكى يقفوا معى عندما أقول كلمتى. وأنا أتمنى فعلا أن أصل للجمهور. أتمنى أن أفعل ذلك عن طريق الشعر أو القصة.
رجال يغتصبون زوجاتهم !!! ١٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب جسد المرأة معبدها الخاص، عالمها الذى لا تحب أن يقتحمه أحد إلا بإرادتها، لا تمنحه إلا لمن يعرف الطريق إلى قلبها أولا. فالقلب عند بعض النساء هو المعبر، هو السلطة الأعلى التى تمنح تأشيرات الدخول إلى (…)
صام رمضان أسيرا في معسكرات الصهاينة ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب فلسطين: فى بداية الحوار نرحب بكم مناضلا قديما عانى ويلات الاعتقال والأسر بين أيدى الصهاينة. نشد على يديك باسم كل قرائنا، وباسم كل المناضلين دفاعا عن الحقوق العربية، وباسم كل المواطنين العرب الذين (…)
وحيد حامد: المشاهد أذكى من السيناريست ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب قدم الكاتب وحيد حامد للسينما والتليفزيون مجموعة من الأعمال التى تعتبر علامات بارزة تركت تأثيرها فى وجدان الجمهور، منها المسلسلات التليفزيونية "أحلام الفتى الطائر"، ومسلسل "العائلة"، و"أوان الورد". (…)
د. محمد الجوادى أصغر أعضاء مجمع الخالدين: ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٤، بقلم أشرف شهاب حياة الدكتور محمد الجوادى سلسلة من المفارقات. فقد توقع له الكثيرون أن يتخلف عن أقرانه، لتعثره فى النطق. لكنه فى الثانوية العامة فاز بجائزة أحسن قارىء للقرآن على مستوى القطر المصرى. وبدلا من (…)