شاعرة وقاصة ومترجمة فلسطينية مقيمة في الإمارات
١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥، بقلم أمل إسماعيل
عندما تصبح العزلة هي القضية، وعندما تتحول فلسطين إلى أيقونة عودة لـ(رفقي عساف) مخرج فيلم "المنعطف"، تبدو ملامح "النكبة" واضحة تماما في عيني "راضي" (أشرف برهوم) بطل فيلم المنعطف، الذي يتقاطع مع نكبة "ليلى" (فاتنة ليلى) بطلة الفيلم التي تفلت من مغتصبيها بمساعدة من إضاءة (...)
٢٧ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم أمل إسماعيل
أنتَ تدركُ تماماً أن شريط حياتك سوف يذاعُ على الملأ يوم القيامة، دون مقدمة غنائية ولا فواصل دعائية، فلم لا تُشتغّل الآن هذا الشريط لمراجعته وإضافة المشاهد التي تجعل منكَ بطلا محبوبا أو لتحذف تلك التي تجعل فيلمك أشبه بأفلام المقاولات - لتمرير الوقت ليس (...)
٤ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم أمل إسماعيل
منذ ما يزيد على خمس سنوات مضت، كنت أنثر قصاصاتي الأدبية وخربشاتي اليومية في غرفتي وعلى مكتبي وتحت سريري، واثقة كل الثقة أنني سأعود فأجدها في المكان ذاته، إلا إذا تعرضت لحملة تنظيف غاشمة من أمي على حين غرة مني! عند ذاك كنت أفقد بوصلة فوضاي المرتبة، وأتوه بين (مجموعة (...)
٦ آذار (مارس) ٢٠١٠، بقلم أمل إسماعيل
من يطبخُ القصيدة؟
من ينثرُ الطماطم الحمراءَ في المقلاةِ
من يبهرّ الكلام في فمي..
يقدم الطعام للأولاد مثل تحفة فنية
ويرسل الأفكار في عـِقالها لرحلة بعيدة!
٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم أمل إسماعيل
نبض مطر *** قف هكذا قليلا.. لألوّن ظلك؛ فقوس قزح أقصر مما ظننت!
٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم أمل إسماعيل
نبض ٢٠٠٩ *** فردي.. هذا العام لا مكان لاثنين فيه سوانا!
١١ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم أمل إسماعيل
نبض أعياه النبض *** بين نبضتين يستريح!
٨ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم أمل إسماعيل
نبض محرقة
***
النار..
بريئة من "مستصغر الشرر"!
١٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم أمل إسماعيل
نبض سنة جديدة
***
"٢٠٠٠٨"
!!
أووووف..
هل يشكل الصفر أزمة!
٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم أمل إسماعيل
نبض زيادة *** يا رب.. عشر أصابع لا تكفي؛ لأمررها بين خصلات شعر الحبيبة!
