برج النعام ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سبتي بلدته التي بدت بيوتها كحبات متناثرة تخترقها سكة الحديد من وسطها، في مخيلته تعاقبت صور شتى تدفعه (…)
سفوح باردة ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سبتي النهار طلع باردا.. المكان موحش مهجور، البرد يحوم فوق الخرائب.. السماء ملبدة بغيوم سود تنذر بنهار (…)
سفوح باردة ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم إبراهيم سبتي طلع النهار باردا ..المكان موحش مهجور ، البرد يحوم فوق الخرائب .. السماء ملبدة بغيوم سود تنذر (…)
أحلام البرية ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم إبراهيم سبتي أول الليل.. الأرض الرمادية الموحشة تمتد تحت سماء معتمة تلتصق بها حبات ملتمعة، تبعث بضوئها فوق (…)
حيطان مسيلة للدموع ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم إبراهيم سبتي أتقدم خطوة أخرى فألمح رؤوسا تتراقص وكان في الأفق ضباب يتجه نحوي.. أتفرس، لم استطع معرفة أحد.. (…)
ما يتركه الجراد ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم إبراهيم سبتي في ظهيرة قائظة من يوم مضى .. لم اكن اعرف تماما بما حصل .. لم استطع سؤال أحد .. رأيت رجلا ذو (…)
حكاية الريح والأثر ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم إبراهيم سبتي مقطع أول قبل بدء الخاتمة.. يكلمك.. يسير بمحاذاتك، يجلس أمامك فى المقهى حاملاً صحيفة، يرتشف (…)
صورة من فوق ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم إبراهيم سبتي الردهة طويلة يتسلل ضوء ناعس الى جوفها.. الساعة مظلمة موحشة.. لم اكن اتجول لحظة كهذه قبل الان (…)
خيط الدخان ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم إبراهيم سبتي ( هناك نوع من الرجال هم في الواقع اشبه بالملائكة. بيد أني لست منهم )