
حبي وذكرياتي الجزء الخامس

وفهمتُ منها أنّ أصغر أبنائها البالغ من العمر تسعَ عشرة سنةً حُكمَ عليه بالسجن ثمانيةَ عشرَ عامًا، وتذكّرتُ هنا ما سمعتُه ليلة أمس، يبدو أنّي لم أكُنْ أحلم, والآخر ماهر قُتِلَ غدرًا.
أعطيْتُها حقنةً مُهدِّئة لتنام, كانتْ بحالة لا تسمح لي بأنْ أتركها, فقضيْتُ ليلتي (...)