كلام في الإلهام ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم تركي بني خالد ما سر تلك القوة الخفية التي تبعث في النفوس الرغبة في الإنجاز؟ ما ذلك الوقود الذي يبث الطاقة في العقول التواقة لممارسة الابداع؟ و لماذا ذلك الشعور بالمتعة وأنت تتجاوز المألوف من الأشياء؟ تباً (…)
بلاش فلسفة! ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم تركي بني خالد نسمع هذه العبارة كلما أراد أحدهم أو إحداهن زجر آخرين تعبيراً عن الضجر من طبيعة الحديث أو الحوار الذي يجري حول مناسبة ما أو من موضوع معين. وتقال هذه العبارة حين إبداء الامتعاض حول مجرى الحديث الذي (…)
كلام في البروباغندا ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٤، بقلم تركي بني خالد أريد أن أعتقد بأن عالم اليوم بات تحت رحمة البروباغندا. ففي عالم اليوم يلجأ أشخاص كثيرون إلى هذا الأسلوب من أجل التأثير على سلوك غيرهم من بني جنسهم، بل تلجأ الدول والجماعات والأحزاب وغير ذلك إلى (…)
تساؤلات ساذجة ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٤، بقلم تركي بني خالد من يا ترى فكر ذات يوم و صاح قائلاً: أيتها الدجاجة.. سأكون أول من يأكل أول شيء يخرج منك؟! و من يا ترى خاطب البقرة ذات يوم: من أين لك بكل هذا السائل الأبيض اللذيذ؟ ومن منا تساءل يوماً: كيف لنا (…)
كلام في الشعر ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٤، بقلم تركي بني خالد ما هو الشعر؟ هذا السؤال البسيط و المعقد في الوقت ذاته! ما هو الشعر إن لم يكن ضرباً من الجمال؟ ما هو الشعر إن لم يكن رسم بالألفاظ التي يتم اختيارها بعناية لتعبر عن سيل من العواطف الإنسانية؟ ما هو (…)
رسالة من أفلاطون ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٤، بقلم تركي بني خالد هل يعقل في زمان الحرب.. والتدمير أن يبقى شيء للحب.. والتفكير بغير الضرب.. والتكسير؟ هل يعقل في هذا الزمان .. العفن أن يبقى مكان.. لإنسانية الإنسان؟ هل تبقّى شيء من الأزمان... غير زرع (…)
تخصيب الذكاء ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٤، بقلم تركي بني خالد تتسابق الدول في هذا الزمان- حتى الفقيرة منها- في مجال تخصيب اليورانيوم من أجل المساهمة في جعل العالم أقل أمناً، ومن أجل قتل أحلام الأطفال بعالم يعيش في سلام، ومن أجل التهديد بالدمار الشامل، وربما (…)
كلام في الإبداع ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٤، بقلم تركي بني خالد ربما أنك شاعر دون أن تعرف.. ربما أنك فنان في داخلك و أنت لا تدري! هل تعرف جوانب الإبداع في داخلك؟ هل سألت نفسك يوماً لماذا أنت موجود و ما هو دورك في هذه الحياة القصيرة مهما طالت؟ هل تدرك قدراتك (…)
كلام في ديوان العرب ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٤، بقلم تركي بني خالد ما أجمل أن يكون للمثقف العربي مكان ما يؤول إليه ليقول شيئاً يعبر فيه عن خلجات نفسه، وتفاعلات عقله مع الأشياء والأشخاص من حوله! ما أحلى أن يجد العربي فرصة في الفضاء الإلكتروني (السايبروني) ليبدي (…)