تقاسيمٌ لامرأةٍ سميتُها الشمس ٢٠ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم جلال برجس أربْي في دمي شجراً كلما اشتاقُ يعلو كي لا يبوح. الآن من رسغ أغنيةٍ لكِ تقتادينَ نحو تَلَعثُمي كلَ الأغانيَ
أبابيل موت لعام جديد ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، بقلم جلال برجس قالت البنتُ للأشلاءِ -ودمية فوق الركامِ تُكابد شهوة النيرانِ تعالج ريح الموت بالذكرى- ألم تقل في العيد يا أبتي سنشعل شمعتينِ
سِيرةُ السِرّ ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم جلال برجس جلس الشاعرُ في الشُرفةِ يَرسمُ خيلَ قصيدتهِ في الأفق صهيلاً وطيوراً تدهنُ وجهَ الغيمة بالأحمرْ