المبدع فخر الدين العمراني مخرجا مسرحيا ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم جميل حمداوي يعد فخر الدين العمراني رائد المسرح الأمازيغي في منطقة الريف بالمغرب الأقصى، ومن المؤسسين الفعليين لهذا المسرح إلى جانب مجموعة من المخرجين المحترمين كحسين القمري و سعيد الجراري ومحمد العمالي (…)
شاعرية التميز في ديوان "أغنيات من حريق الحشا" لميلود لقاح ٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم جميل حمداوي يعد ميلود لقاح من أهم الشعراء المتميزين في المنطقة الشرقية بالمغرب الأقصى إلى جانب كوكبة من الشعراء الشباب كعلي العلوي ومصطفى بدوي والزبير الخياط و يحيى عمارة وجمال أزراغيد وحليمة الإسماعيلي... والدليل على تميز الشاعر ميلود لقاح هو حصول ديوانه الشعري "أغنيات من حريق الحشا" على جائزة طنجة للديوان الأول مناصفة مع الشاعر المصري عماد فؤاد محروس معوض سنة ٢٠٠٦م.
"أطياف الظهيرة" لبهوش ياسين أكبر رواية مغربية من حيث الحجم ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم جميل حمداوي تعد رواية " أطياف الظهيرة" للروائي المغربي بهوش ياسين أكبر رواية مغربية من حيث الحجم إلى حد كتابة هذه السطور حيث يبلغ عدد صفحاتها (٤١١) صفحة من الحجم الكبير. وقد صدرت هذه الرواية في طبعتها الأولى (…)
رواية"مجرد لعبة حظ " لإبراهيم درغوثي ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم جميل حمداوي يعد إبراهيم درغوثي من أهم الروائيين التونسيين إلى جانب محمد العروسي المطوي رائد الرواية التونسية بروايته " ومن الضحايا التي كتبها سنة ١٩٥٦م" وعز الدين المدني ومحمد المختار جنات ومحمود المسعدي (…)
الرواية العربــية الفانطاستيكية ٢٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم جميل حمداوي تمهيــــــــد: إذا كانت الرواية الواقعية والطبيعية تحاكيان الواقع بطريقة مباشرة أو غير مباشرة من خلال التشخيص الفني والتخييل البلاغي، فإن الرواية الفانطاستيكية/ العجائبية roman (…)
كيف تكون كاتبا روائيا أو قصاصا متميزا؟ ١٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم جميل حمداوي استهلال لابد منه: لقد أرسل لي كثير من الأصدقاء الكتاب والمبدعين الأعزاء نصوصهم السردية من شتى أقطار العالم العربي سواء أكانت نصوصا قصصية أم نصوصا روائية لقراءتها ونقدها وتقريضها. وكل هذا رغبة (…)
الرواية العربية ذات البعد التاريخي ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم جميل حمداوي تعكس مجموعة من الروايات العربية على الرغم من تنوع اتجاهاتها الفنية (الروايات الكلاسيكية، الرواية الجديدة، الرواية الرومانسية، الرواية الواقعية...) موضوعها التاريخي بطريقة مباشرة أو غير مباشرة عبر (…)
السيرة الشطارية للكاتب والفنان المغربي العربي باطما ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم جميل حمداوي لقد رحل عنا العربي باطما الفنان المغربي الكبير سنة ١٩٩٧م، بعد حياة فنية وأدبية زاخرة بالعطاء على شتى الأصعدة. مارس الغناء والفن، ومنح الكثير من أوقاته الثمينة للمسرح البلدي بالدار البيضاء تمسرحا وتمثيلا وهواية واحترافا. كما اهتم بالموسيقى والفن الزجلي وكان مؤسسا فعليا لفرقة "ناس الغيوان" التي شنفت أسماع جميع الطبقات الاجتماعية خاصة الشعبية منها. واهتم كذلك بالزجل فكان له ديوان "حوض النعناع"
الحركة الشعرية في المنطقة الشرقية بالمغرب الأقصى ١٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم جميل حمداوي تعد المنطقة الشرقية في المغرب الأقصى من أهم المناطق التي يعد لها ألف حساب على مستوى الإبداع الثقافي الوطني بصفة خاصة والعربي بصفة عامة على الرغم من التهميش الذي تعانيه على جميع الأصعدة والمستويات؛ لأنها أثرت الساحة الأدبية المغربية وذلك بثلث المجموعات والدواوين الشعرية. فقد أصدرت المنطقة الشرقية ٤٨ مجموعة شعرية، بينما تكلفت الدار البيضاء بطبع أكثر من ٢٠٠ مجموعة على المستوى الوطني، والرباط طبعت أكثر من ٨٨ مطبوعا شعريا حسب إحصائيات الدكتور محمد قاسمي في كتابه "سيرورة القصيدة" الذي نشره اتحاد كتاب المغرب سنة ٢٠٠٠م، وبذلك تحتل وجدة المرتبة الثالثة في الطبع والإنتاج.
صورة طنجة في المتخيل الروائي المغربي ٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم جميل حمداوي تأتي رواية "فراق في طنجة" للأستاذ الجامعي المغربي عبد الحي المودن لتقدم لنا صورة عن فاتنة الشمال، وطنجيس المغرب، وعروسة الشمال، وبوابة المغرب على أوربا ألا وهي طنجة العلياء والمدينة الفيحاء، بعد (…)