
نوبة صرَع

قصتي اليوم – يا مَن تقرؤون - بوليسيّة، فيها مجرمٌ وضحيّة، ومحقّقٌ قد يبحث عن الملابسات بطريقة الخطف خلفاً.. لكنّها قصة قصيرة، لذا لن يعتصر القارئ أفكاره ويشحذ مخيّلته في متاهة الاحتمالات الممكنة وغير الممكنة، ليُماطَ اللثام عن المجرم في الصفحة الأخيرة.
فالضحية كانت (...)