أربع أحرف تستعر.. ١ أيار (مايو) ٢٠٠٤، بقلم خلود على في ذِكر عراق الحالة و الواقع لا شئ يرافق أربع أحرف تستعر عين .... في الخافق تبتهج راء .... متسعة كالأفق ألف .... عاليه ترفض حتى التهميز و القاف .... قلوب العشاق من شرق الشرق و أقصى (…)
القدس ترقد في البكاء المريمي ٢ آذار (مارس) ٢٠٠٤، بقلم خلود على و أعود رغم كآبتي رغم الظنون الخائبه متسائله عبر المساء ماذا تراني كاتبه ؟؟ جاء يتأتئ في المساء بكلمتين ببكاءتين و إكتئابه باعوا القضية و السجين خمسون عاما ً بل يزيد و أنا الرهين بين أنياب المخيم (…)