لِوَصلِهِ تَراتِيل المَاء ٢١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم رانية ارشيد إلهي: اليومَ عَلِمتُ كيَفَ تَكُونُ الكآبةُ بِلا سَبَبٍ والشُّرودُ أمانَةً، والحقيقَةُ رُوحًا مُتمرّدَةٍ فَظَللني بِفيئِ نُورٍ يحتمِلُ وَحشَةَ الغَائِبِ. المَوت- أسطورةٌ تَاريخية اللّحظةِ، لَها الحاضر البَاقي أبداً
لِوَصلِهِ تَراتِيل المَاء ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم رانية ارشيد إلهي: اليومَ عَلِمتُ كيَفَ تَكُونُ الكآبةُ بِلا سَبَبٍ والشُّرودُ أمانَةً، والحقيقَةُ رُوحًا مُتمرّدَةٍ فَظَللني بِفيئِ نُورٍ يحتمِلُ وَحشَةَ الغَائِبِ. المَوت- أسطورةٌ تَاريخية اللّحظةِ، لَها الحاضر البَاقي أبداً
بَعضِي بانتِظَارِكَ ٩ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم رانية ارشيد بِنُعاسِي المُراوغِ.. أمرّ ثَانية لا لأَقضِمَ المَساءاتِ، إلاّ لأُطوقَنِي بِذراعِهِ التي تَختَلِسُ زَفَراتِهِ فَلا تُبلل خُيوطَ يَديّ التَتَقوسُ شَوقاً لِنَقَراتِهِ المُنتَظَرةِ، فَتكُونُ وَشماً مُرتعش النقشِ
عتبة ملح ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم رانية ارشيد اكتِمَالُ دَائِرَةٍ بِصفرِيَّةِ مَعنَاهَا.. رَقصَةُ بَردٍ، مَثقُوبَةَ الشُّعُور نَزفٌ يَأملُ بِشُعَاعِ شَمسٍ وَ.. لِلظِّل فُتور امرَأةٍ تُشبِهُهُ
وُجود لا يُشبهنِي ١٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم رانية ارشيد ثَمّةَ لَذّةٌ خَلفَ الجُدرَانِ، مُبتهجة رُغمَ ضَعفِ شُعُورِهَا.. لِوَحدَتِهَا خِذلانُ الهُدُوءِ فِي سَاعَاتِها الحَالِكَات
أُفُــول ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم رانية ارشيد لا تُحاوِل.. ثَرثَرَةُ الغُبارِ أجمَل سَأَهذِي اليَوم : كَيف للقلَمِ أَن يَأكُلَ أَطرَافَ الأَصابِع ؟ كَيف يَتَخَلّى البَحرُ عَن مَوجِهِ وَيَغضَبُ مِن أَجسادٍ قَبَّلَتهُ ؟
تَعويذَة ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم رانية ارشيد كُلّ عامٍ وَبخُور رُوحكَ يعوّذُنِي لأُحرسَ بخُطى كَلِماتِكَ العَذبَة التي تَنقُلُكَ لِي: نِصفاً كَامِلاً يُوَازِي كَمَالَ نِصفِي لِنَتَثَالَثَ بِكَمَالِنَا