لِوَصلِهِ تَراتِيل المَاء
٢١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩إلهي: اليومَ عَلِمتُ كيَفَ تَكُونُ الكآبةُ بِلا سَبَبٍ والشُّرودُ أمانَةً، والحقيقَةُ رُوحًا مُتمرّدَةٍ فَظَللني بِفيئِ نُورٍ يحتمِلُ وَحشَةَ الغَائِبِ. المَوت- أسطورةٌ تَاريخية اللّحظةِ، لَها الحاضر البَاقي أبداً