وداعا منشدنا..وداعا «أبو العرب» ٥ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم سليمان نزال قد كانَ يقرأ كفَّ الشمسِ بصوته.. ويفسّرُ الضياء َ الحُرّ موطناً وشعاعا الحرف ُ يحفر ُ خندقاً
لاوريتا.. ١٧ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم سليمان نزال تلتقطُ النبضاتِ بساتينها الصديقة إشارات ولادتها من موسم ٍ للعشق ِ في دمي فأرجع أسباب اللوز والذوبان لتلة ٍ «في الرمالي»
نثر اللقاء.. ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم سليمان نزال للهمس مذاق الشهد البري بفم اللقاء الأخير، كل هذه الحدائق في قلبك، و تصمتين؟ كنتِ منهمكة في (…)
سجع الوداع ٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم سليمان نزال وكفي ساحة لغزلان تتسابق فيها على قطرات انتباهي لحرير عنب ٍ و أشواق، في شرود يرتقي منارات التفرد (…)
انتفضوا جموعا ٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم سليمان نزال لقد فاضَ الكيلُ.. انتفضوا جموعا و انتفضوا جذورا و انتفضوا سطوعا و انتفضوا جسورا و انتفضوا (…)
إنه يوم الأرض والصقور ٣١ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم سليمان نزال يمضي بريدُ الجباهِ تحايا من أجيالٍ حفظتْ كلَّ نشيدكْ وللوصايا ضياءات من الصهيلِ ضميها يا أرضنا في وريدكْ
صديقي لم يعد حنظلة ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم سليمان نزال صديقي لم يعد كما كان حنظلة فبدّل اسمه في الليالى الموحلة قد صار يكره الفراشات.. والليوث والشموس التي من جراحنا مُقبلة
السنديانة..عمّتي ٢١ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم سليمان نزال السنديانة قد كانت عمّتي أيسقط الوقتُ دمعاً فيرثيها عن الشهداءِ كم روتْ أغصانها وصارَ الجذعُ في التذكارِ يبكيها
عن شهداء فلسطين ٢٠ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم سليمان نزال قد عادوا من عمرتهم.. وللفلسطيني جهادٌ وجهاد في القلب ِ حُبّ الله..والبلاد.. قد عادوا معتمرينْ
نهر الآخر.. سر الجبين ١٩ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم سليمان نزال نهر الآخر الآسر جبينه..سر انتشار القرنفل والبيسان الحبيب، في جسد موجتين على عشق ٍ وسفر..أن (…)