
أُنثى من ماءٍ تودعُ 2018

عزيزتي ٢٠١٨ ما الذي يدفعُني للاسْتمرارِ في الكتابَة لك، وأنت التي رَحلْت ولم تمنَحيني حتى فرصَة الوداع؟!
أتذكرين عندما طَلَلْتِ برأسك من نافِذَةِ الحياةِ على حافّةِ البِداياتِ الجَميلة، تركُلين البابَ بقدمِك الواثِقَة في وجهِ ٢٠١٧، بابتسامةٍ عريضَةٍ مُشرقةٍ، وغمازةٍ (...)