كان ّ البطون َ بهم بعد ُ حُبلى ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم شاهر سيف عبد العظيم إذا ما نظرت َ الى امرأة ٍ باشتهاء ٍ فقل أو َ ليس َ لها في عيونِك َ وقع ُ الصلاة ِ ؟ أليس َ عناق ُ النساء ِ شبيها ً بإغفاءة ِ الوجْد ِ في عيْن ِ قطـْب ٍ توحّد َ بالله ِ
اشفق ُ عليك َ ايّها العالم ١٧ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم شاهر سيف عبد العظيم ثم ّ انــّي لست ُ ابن َ زمني ولا وطني مستاثر ٌ بحق ّ ان اموت َ من اجله منتصبا ً فالازمان ُ كلــّها والاوطان ُ كلــّها عندما احلم ُ بحبيبتي تستحق ّ ان تكون َ ما بين َ نهديها واديا
صلب ُ العالم ِ طافح ٌ بشهوته ٤ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم شاهر سيف عبد العظيم بعض ُ الكواكب ِ في صلبــِها شهوة ُ رجل ٍ , بعض ُ الكواكب ِ في ترائبها عصارة ُ أنثى
الشاعر طليق ٌ تماما ً الا من حبيبته ١ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم شاهر سيف عبد العظيم أرايت ِ الشاعر كيف وهو عاهر ٌ ينسرب كالماء من بين اصابع كف ّ الخطيئة ؟
المدينة ُ في اسر المدينة ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم شاهر سيف عبد العظيم المدينة في لا شعورها فكرة الموت دائما , لا لانها تعيش محنة وجودها , فوجودها في عين فكرة الموت , (…)
نبضُ الفقاعة ِ ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم شاهر سيف عبد العظيم هي ليست بلادا ً ولكنها حيّزٌ في الفقاعةِ .. ما اروع الشعر َ اذ يتخطّى المجرّات ِ وسط َ الفقاعة