أنا وليلى ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم شريف محمد جابر هنا في غرفتي وحدي أُفَكّرُ في حكايانا وهذا اللّيلُ يصفعُني على ذكرِ الذي كانَ جفاءٌ كان يغمرُنا ظلامٌ كانَ يغشانا
خربشتُ في دفتري ٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم شريف محمد جابر عَلى دَفْتَري خَرْبَشاتٌ صَغيرَةْ.. عَلى دَفْتَري بِضْعُ أبْياتِ "عُمْرٍ مُخَضَّبْ" ثَلاثُ نِقاطٍ تَرَكْتْ وَماذا عَساهُ يَكونُ وَراءَ النِّقاطْ؟ تُسائِلُني طِفْلتي المُسْتَريبَة تُسائِلُني في المَنام..
إلى الأميرة الحزينة.. ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم شريف محمد جابر لماذا تُريدينَ إخفاءَ حُبّكِ في جنباتِ الفؤادْ؟ تقولينَ: إنّ المشاعرَ ليسَتْ تُساعِدُني في اقتناصِ اليقينْ وتخذلني كلَّ يوم.. لأنّيَ غارقةٌ في الجهادِ الكبيرِ معَ القلبِ كلّ مساءْ وغارقةٌ في البحارِ العميقةْ..