تمرُ على ريش الكلام ٨ نيسان (أبريل) ٢٠١٠، بقلم صادق مجبل الموسوي لهدوئِها المسكوب في كأس انتظاري، لانتشاءِ غواية النوم المبلل بالتراتيل التي قَدْ طوّقت خصرَ (…)
جمال الواقع في الكتابة ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم صادق مجبل الموسوي كثيراً ما تختلف النظرة إلى الكتابةِ بوصفها عالماً جَمالياً لهُ مكوناته التي يرسمُها الكاتب (…)
عَن أيُّ شَيءٍ نَكتِبُ ؟ ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم صادق مجبل الموسوي تَقولُ فِرجينيا وولف رائدةُ تيار الوعي في الروايةِ "كُلُ شيء في الحياةِ يصلحُ أن يكونُ المادة (…)
إطلالة مِن فتحة النص ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم صادق مجبل الموسوي اتسعتْ بعض المصطلحات والمفاهيم ودخلت فضاء التجريب والكتابة وتصاحب مع هذا الاتساع تأثير عكسته (…)
أدب الشباب ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم صادق مجبل الموسوي مع أني لا اتفق مع هكذا تَسميات اشتقاقية لتظهر كأجناس أدبية جديدة لكن اخترتُ هذا العنوان تمرداً ورغبة،فالتسميات الفرعية هذه غير مقبولة لأنها تندرج ضمن الإبداع الإنساني مِن جهة والى جنسها الأدبي من جهة أخرى إذا اعتمدنا التصنيف الأدبي لها كما ظهر ذلك مؤخرا مع مصطلح (الأدب النسائي) الذي هو تجنيس لا داعي له،
عوامل الضعف في النقد الادبي الحديث ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم صادق مجبل الموسوي ثمة معايير ونظم وموازين تجتمع لتكوّن عملية تقيميّة تسمى " النقد "وهذه العملية لا تقترن بأي مؤثرات أو تأثيرات ولا تقتصر على شخصية الناقد, إنما هي نظرات متقابلة تضع نصاً ما وتبين محاسنه وعيوبه وتطرح طرق معالجتها مؤيدة ذلك بالأدلة وما يؤكدها..
نظرة لواقع مطبوعنا الثقافي ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم صادق مجبل الموسوي تنوعتْ الاسهامات الثقافية والأدبية في ظل الانفتاح التام وحُرية النشر كما كان للانترنت الدور (…)
حسين القاصد :القصيدة العمودية الحديثة استفادت من كل كبوات القديم ٣٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، ، أجرى الحوار:صادق مجبل الموسوي حسين القاصد مازال على قيد العراق ..لم يغادره ولم يسكن فيه حتى الان هكذا يذيل الشاعر الشاب حسين (…)
من أجل حيدر عبد الخضر ٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم صادق مجبل الموسوي شاعر كالعراق يحمل شعره رغم المعاناة ،حيدر عبد الخضر جسد نحيل يحوي روح شعرية غاية في الروعة (…)
رؤية جديدة لقضية الأجناس الأدبية ٢٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم صادق مجبل الموسوي للخيال في الحياة الإنسانية دور هو الآخر حيث أن كل فرد ممن حولنا يمتلك خيالاً وقد تختلف المقاييس فهنالك أدب ما وراء الطبيعة وهو ما يعرج بك إلى عوالم أخرى والاستشراق في رحاب فضاءات غير ما حولنا في الحياة ولهذا الأدب أي أدب ما وراء الطبيعة أجناس كالأدب الصوفي وما يتعلق به وأدب الدعاء والابتهال والمواعظ أدب الزهد وما يمارس من ترانيم وقد كان للدين الإسلام في هذا النوع من الأدب حيث ان هنالك أدب الدعاء على سبيل المثال وهو جنس مستقل بذاته له اسلوبه ويمتلك اللغة كاداه له كما هو حال مختلف الأجناس الأدبية فله أجواءه الخاص أيضا