
عامٌ جديد.. ووقفةٌ مع معايير تقييم النّفس والآخر

مع بدء كلّ عامٍ جديد، يتجدّد عند الأفراد والشعوب الأمل بتغييرٍ في حياتهم وظروفهم نحو الأفضل، دون إدراك أنّ "الزمن" وحده لا يُغّير الحال، وبأنّ سياسة "حسيبك للزمن" ربّما تنجح عاطفيًا لكنّها لا تُغيّر عمليًا من الواقع شيئًا. قد يحدث ربّما العكس، حيث يؤدّي تراكم السلبيات (...)