المرايا الباهتة ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم طلعت سقيرق حين ننظر إلى المرايا التي تنطبع عليها صفحات وجوهنا نجد أنها باهتة غائمة مسكونة بالكثير من الضباب الذي يجعلنا نفكر ألف مرة:ماذا أصاب هذه المرايا وكانت من قبل صافية رائقة دافئة ترينا وجوها نضرة (…)
عندما أغمضت الشمس عينيها ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم طلعت سقيرق استيقظ أمجد وهويصيح خائفا مذعورا: أين الضوء والشمس والنور.. من أخذ الشمس؟؟.. ركض والده ووالدته وإخوته.. قال أبوه: لا تخف يا أمجد.. الشمس اليوم أغمضت عينيها ونامت.. كلنا في حيرة يا أمجد.. سألنا (…)
شجرة الدار ٢١ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم طلعت سقيرق هل هناك في الدنيا كلـّها أجمل وأروع وأحلى وأكثر قربا من الروح والقلب والخاطر وكريات الدم من شجرة تحكي عنها الوالدة ويروي عن جمالها الوالد ونتوه في فيئها حتى وإن لم نرها.. إنها الشجرة التي في (…)
هنا ضفتان ١ آذار (مارس) ٢٠٠٤، بقلم طلعت سقيرق لنا حبرنا فاحترقْْ سنشربُ سهم الفراق قليلا ونشربُ هدهدْ خطاك على الأرضِ ِ لا تحمل الآن وزري
الصعود إلى سدة الروح ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٣، بقلم طلعت سقيرق كانت مسكونة بالشعر والوطنية المطلقة ، تأخذها القصيدة وتريد من الناس ، كل الناس أن يكونوا مع الشعر حتى العمق .. كم أحزنها انصراف الجميع عن شراء الكتاب ، ورأت في ذلك مؤامرة صهيونية شرسة على الذوق (…)