حلم متسول ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عادل محمد نيل هذا القابعُ في خوفٍ تحتَ الجدرانِ برصيفِ الشارعِ في الطرقاتِ وفي الميدانِ
كيـــــف اللقــاء ٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عادل محمد نيل كيفَ اللقاءْ؟! وبأي شوقٍ.. أوعِتابٍ نَلْتَقِي والدمعُ جفَّ مِن البُكاءْ؟! وبأي قلبٍ.. أو جوانحَ يخفقُ