مقطوعة من كتاب أيامي مع مليكة ٨ تموز (يوليو) ٢٠١٧، بقلم عايدة نصرالله حوار معها الساعة الرابعة وأربعون دقيقة صباحًا. الثانية وأربعون دقيقة صباحًا بتوقيتكم. (…)
لأجد حكاية أحكيها ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم عايدة نصرالله «تشبهين نبتة الصبار». كيف؟ بعض نبات الصبار يزهر مرة كل مئة عام. لم يكن يهمني إذا كانت بعض (…)
لحظات دراماتورغية إلى قاسم مطرود ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم عايدة نصرالله حبر أحمر اللون يتساقط ببطء في أنبوب معلق. يحمل قلمه ودفتره يغرق في أحلامه. كم سكبت حتى الآن (…)
ربطة عنق وصحن "كوشري" ٢٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم عايدة نصرالله في مطعم السمك "قدورة" يصبح للسمك نجوى ورائحة تشبه المسك وأنت على موعد مع رجل ذ وجه حزين هارب من (…)
"زارا" رحلة المبتغى في هوس النقاء ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم عايدة نصرالله إلى" زارا" الفلسطيني الذي أدمن الغياب قبل انبثاق النور
الجارزة السوداء ١ أيار (مايو) ٢٠٠٥، بقلم عايدة نصرالله "خمس شعيرات بيض لامعة" "لا شيب في رأسي" نعم. لكنها تستوطن رقبة الجارزة، تزين السواد بلمعان (…)
"عندما تنهض من استيطان القربان فيك" ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم عايدة نصرالله أراك تغتسلين بنهرك الدامي. تذوبين حتى اختلاق الرؤى، ونورك يمتد جبال مسكونة براكين العبق في مخيلتي. يكاد صدري يضيق بالأفق وأنت على مرمى صوت مني، على مرمى كلام. أقرأك كل يوم ، تقرئيني كل يوم ولا أستطيعك. يا طفلتي ، يا طفلة الزيت والتراب ما أكاد الوصول للثم زيتك حتى تسيلين إلى الأرض. متى تنتفضين بزيتك على أمواجي ؟ لماذا لا تجيبين؟
أنين المقاهي ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم عايدة نصرالله لا أعرف كم مقهى ولجنا ذلك اليوم شديد البرودة في رام الله . " لنهرب من .زمهرير المكان " (…)
رجل يهتك ليل الأسئلة ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم عايدة نصرالله في روح امرأة السماء يعكر كأسه يغيب في الفضاء ثم يبدأ مساءه بشبق على حروف القصيدة لهاث متوحد حتى (…)
على عتبة الدار ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٤، بقلم عايدة نصرالله خلعت مني المدينة موسيقى الجاز المسافات وقفت عارية إلا من عينيك *** على عتبة الدار (…)