سئمتُ أسئلةَ الفؤاد ٤ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم عبد الرحمن عبد العزيز أقرع وسئمتُ أسئلةَ الفؤادِ . الى متى بل كيفَ نقطعهُ السبيلَ الام نمضي هل عزمتَ.. متى وأين ؟ هل (…)
هلوسات ليلية «1» ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠١٤، بقلم عبد الرحمن عبد العزيز أقرع وددتُ هذا المساء أن أغتسلَ بالنبيذ أن أحتسي مقطوعة موسيقية محببة في كأسٍ بلوري رائق لأستشعر الدفء وددتُ أن أتعطر بالليلك وأن أنثرَ أزهارَ التفاحِ والكرز على فراشي
لافتة للقدر ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرحمن عبد العزيز أقرع نعيتِ حبي فبانَ السَّعدُ عن لُغتي فليرحمِ اللهُ ألحاني وأغنيتي وليحفظِ القلبُ عِشقاً أنتِ ربتُّهُ ولا يقرُّ اشتياقٌ هَزَّ أورِدتي وليرعَكِ الربُّ ما استقبلتِ مِن فَرَحٍ فأنتِ رغمَ قرارِ البُعدِ ملهمت
يروحُ الحجيج يفيضُ الحجيج ١٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرحمن عبد العزيز أقرع يروحُ الحجيجُ يفيضُ الحجيج تعرى فؤادي من الطيفِ ملتفحاً بالبياضِ تحرَّرَ من عقدِ الخائطينِ... وقيدِ المخيط ولبى مجيباً نداءَ السماء
ليدينِ من حبرٍ وعنبرْ ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرحمن عبد العزيز أقرع ليدين ظلت نصفَ قرنٍ أو يزيدُ.. تهدهدُ الأحلامَ.. تغفو فوقَ صدرِ الجرحِ كالطفلِ الوليدْ. ليدينِ قدَّت من فؤادِ الصخرِ دفترَ طفلةٍ.. تمشي إلى غرف الدراسةِ.. في سباقٍ مع صواريخ الغزاةِ..
مساء الدم يا غزة ١٠ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرحمن عبد العزيز أقرع مساء الدمِّ يا غزة مساء البحرِ يهدرُ نائحاً غضبا فترتعش الرمالُ لدمعةٍ حرى مساءُ الموجِ...
إلين بيلين أديب بلغاريا الساخر ٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، ، ترجمها إلى العربية:عبد الرحمن عبد العزيز أقرع إلين بيلين هو اسم الشهرة للكاتب والشاعر البلغاري (ديميتر إيفانوف ستويانوف) المولود في قرية (…)
عبد الرحمن عبد العزيز أقرع ٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرحمن عبد العزيز أقرع – الاسم الكامل: الدكتور عبد الرحمن عبد العزيز أقرع مكان وتاريخ الميلاد: فلسطين ٢١/٢/١٩٧١ البلد (…)
تمتمات روحٍ حلمت بحدثٍ مبهر منذ عقودٍ طوال ٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرحمن عبد العزيز أقرع ما من شيء كفيل بأن يعطي إشارة البدء لميلاد الإندهاش ..فمسرح الحدث خالٍ إلا من نظارة أدمنوا (…)
نديمينِ غَدَونا يا وطني ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرحمن عبد العزيز أقرع يا موطناً غرقت ملامحُهُ الجميلةُ... تحت كثبانِ الوثائِقِ والحرائِقْ يا أيها المفلوجُ من نزواتنا