عبد المجيد التباع

كاتب مغربي

أستاذية

– ألو.. من فضلك أخي.. جهازا لهاتف هذا يخصني.. لا أعرف كيف ضاع مني..! نعم..؟! لكنك تكلمني من (…)

لمحتها..حدجتني... سافل.. حقير، قالت في سرها... كريمة وأصيلة.. قلت في قرارة نفسي... ودّت لو (…)

«الحروب الداخلية العربية»، «الحروب العربية ـ العربية»، «ترسانة السلاح العربي، التكلفة الخيالية» (…)

الطفل متأبطا كرته: ما هذا يا جدتي؟ الجدة: إسمه (المنسج)، يا بني. الطفل: وماذا تعملين به؟ (…)

تقدمت به السنون كثيرا، وقادته إلى أرذل العمر، وباعدت المسافة بينه وبين الصبا والشباب. وجد نفسه (…)

بعد أن عرفت أنه من اليمن السعيد، سألته: لمادا تصرون على إسقاط الحاكم وهو(صالح)؟ أجابني مستغربا: (…)

على السبورة صورتان، إحداهما لثور خائر القوى تماما، الدم ينسكب من رقبته من فرط السهام المنغرزة (…)

انقلب على الحكم حينا من الدهر لم يكن يسيرا، تزعم القبيلة القابعة في فكره..رسم لها تصميما غريبا (…)

في الظلام البهيم اتسعت أحداقها، فبدا وميضها رقراقا في كل مكان...عيون القطط تنادي بلغة الوميض، (…)

قال، صاح إنا نناديك، ألا تسمع أم تهت عنا أم دهاك لمفجعُ تونس حمراء من بعد خضرة وهذه مصر تئن... (…)

الأعلى