أُمّتـــــي في غَيْبـــَةِ العُمَرَيْن...! * ١٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير ظَنّوا بأنَّ الذِّئـــبَ يَخْلَعُ نابَـــــــــهُ في زَيْفِ سِلْمٍ شاءَهُ ذِئبـــانِ!
كلمــةُ حــقٍّ تُقــال ٢٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير ياطالِبَ السِّلْمِ مِنْ هُـودٍ ومنْ سُفُلِ لاتَحْجُبِ السّاحَ عَنْ طِفْلِ وعنْ رَجُـلِ
ابتسامة حُزْن ....! ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير يَظُنُّني النّاسُ مِثْلَ الطائـرِ الغَـــرِدِ ويَجْهَلُ النّاسُ أنّي تَوْأمُ الكَبَـدِ(٢) فـآهةُ الحُزنِ مِنّـي آهُ أغنيـــةٍ شَدوْتُها ورِماحُ اللّـُؤمِ في الكَبِـدِ
وأزْهَرَ الحُبُّ في الخَريف ٣١ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير قصيدةٌ مِنْ ذاكرةِ الشّباب، تُصَوِّرُ مشكلةً عاطفيّةً إنسانيّة ، ومازالت ماثلةً في ذاكرتي: (…)
مشهد من الحياة ٢٧ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير أبنــــائي و بنـــــاتي فيما أنتم على مقربة من الامتحانات السنويّة أتمنّى لكم النجاح فيها، لتردّوا الجميل إلى أمّتكم، ومجتمعكم، ودولتكم، وأساتذتكم، وأهليكم، على ما قدّموا لكم لتَعلَوا في المستقبل علوّاً كبيرا.
يا مصطفــــــــــى اللّــــــــــــــه ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير الحمد للهِ الّذي أنهى رحلتي في صحراءِ الجهالة، وهداني إلــى روابي المحبّة الإلهيّة، حيث (…)
مشهـــدٌ من الحيــــاة ٢١ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير في عيدك المجيد أيّتها الأمّ المدرسة الفاضلة، أقطف أزهارَ رياض القلب، وأصنع منها أطواق الحبّ، لأطوّق " بكل المحبّة والتقدير" عنقك، وأطبع على يدك البيضاء التي زرَعَتْ فأنبَتَت، وجاهدَتْ في سبيل أولادها فأوفت،
أيّها النّائمون استيقظوا فهم قادمون ...! ١٨ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير يا زَمانَ المَجْـدِ أَرثيـكَ بَكِيّــا ورِثائـي صَرخـةُ الحـقِّ عَليّــا صفحـة التّاريـخِ تَشْتَـدُّ سَـواداً ومواضي المجدِ قَدْ أَمسَتْ دَجيّا
أحرِقِ العالَمَ يا(نيرون) حِقداً...! ٧ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير أيّها القَصْرُ(١) الّذي يبدوْ عَليـّا وهْوَ في الأفعالِ يَبْدوْ لي وطِيّا(٢) فيهِ ظُلْمٌ ، لَمْ يرَ التاريخُ نِـدّاً، وسياسـاتٌ تَداعَـتْ خُلُقِيّـا
إنَّ مع الخُسْـرِ يَسـارا ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم عبد المنعم محمّد خير إسبير ضَيّعْتُ حيناً من ربيع زمانـــي (بِهوايــةٍ) مُزدانـةٍ بمَعـــانِ فعشِقتُها ... فربِحتُ مِن إبداعهـا لكنّمـا ولَهـي اقتَضى خُسرانـي