بيني وبين الريح وجهٌ للقيامةِ والسماءُ لآخرين ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم عزة علي المالكي ليسَ قليلاً.. ماكان من استنباتِ الصبح على كتفِ الأزاميلِ النادمةِ من كونها إناثًا حدَّ العتمة وليغمرِ الصبحُ أتباعَه، والسلالات الخاتمةِ لغوايتها، ومن رَغبِ في نسلها الناشئ بالعقم مجدولانِ على (…)
عُزْلَةُ المُغنِّي ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عزة علي المالكي صُبحٌ يَلذُّ وبيْ اِرْتِقَابُ مُؤمِّلٍ أفْنَى الحَنِينَ لشهقةٍ تُفْضِي وَلا تُفْضِي فَهاتِ الطَّرْفَ لاَ تِبْرٌ غَويٌّ عَنْكِ والمسْرَى لَهُ حُزْنَانِ فانتعلي الرؤى خُفَّينِ زُنْجِيينِ, والتحَفَا الكرى
مِنْ نَبيذِ الصَّالحينْ ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عزة علي المالكي أُُصَلِّي تُصَلِّي معي بائعاتُ النَّوى .. تَبَاريحَ سكْنى المَقيِظْ وَليلٍ حَملناهُ إرْثَ جنونٍ .. تَهاوىَ يُكابدُ فينا الظُّنونَ وَظَنِّي بهمْ ..