شردت عيوني في السما تتأملُ ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم عمر الغول ردي علي إن استطعت بمنطق النور أم حدق النواظر أفضلُ
أقِرُّ بذنبي ولا ذنب لي ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم عمر الغول أقِرُّ بذنبي ولا ذنب لي بأنِّي أجيب ولم تسألي أبوح بعشقي لأنك كُفْئاً لكل المحبة لا تخجلي