مطرٌ يرصع نوافذ الذاكرة ٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم عمر عناز مِنْ أَيِّ شُباكٍ تَمدُّ الشَّمسُ أَذرُعَها لِتكنِسَ ما ينِثُّ الغيمُ من عَتَبٍ قَديمٍ مِنْ مَطرْ مِنْ أَيِّ ثُقبٍ في سَماءِ الرُّوحِ يُمكنُ أَنْ تسيلَ الأمنياتُ البِيضُ وَالأَنفاسُ تَعثرُ بالفِكَرْ
دخان.... ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عمر عناز جد لي ولو منفذا للموت أدخله علي إلى ضفة الأحياء أن أصلا واكتب على دفتر الأمواج كان هنا ولم يرقه اضطراب الماء فارتحلا