المتلقي السامع في الأدب العربي

إن القارئ والسامع عنصران أساسيان في عملية التلقي، لكن لكل منهما دلالاته الخاصة، و"مصطلح المتلقي أشدّ دلالة على الحال السماعية للشعر من مصطلحات أخرى كمصطلح القارئ، والسامع بوصفه مصطلحاً شاملاً تنضوي تحته أنماط التلقي الشفاهية أو السماعية فضلاً عن القرائية" (١)
لهذا (...)