
المشلول وأفق الحوار، إلى أين؟!

منذ العام ٢٠٠٥، أي منذ ولوجي مرحلة البكالوريوس في جامعة بيرزيت، وأنا أشهد أيلولا متزاحماً كل سنة بسبب الأقساط الدارسية! وقد نجمَ عن ذلك الكثير من التصعيدات الطلابية من إغلاق للكليات وحتى الجامعة وإضراب الدوام بالتالي.. الخ. بذلك تعد هذه التصعيدات بنظري كطالبة سابقة، (...)